لو لم يكن من مآثر ٣٠ يونيه إلا القضاء على جماعة الإرهاب لكفاها ذلك فخرا ولو لم يكن لها من إنجاز سوى القضاء ع
مع كل منعطف خطر تمر به المنطقة مع كل سيناريو سيئ يتحقق لغيرنا مع كل خطر تنجو منه مصر لتواجه خطرا آخر بعده ب
نحن في عام ١٩٩٣وانا غاضب جدا ..عمري تسعة عشر عام ..لست طالبا تماما ولست صحفيا تماما ..أتدرب في الصحف ولا احضر
نحن ابناء الصدفة بقدر ما نحن ابناء الاختيار ..اظن انني مدين لتلك الصدفة التي وقعت في النصف الثاني من الثمانينا
بقلم : وائل لطفى تقول الطرفة الشائعة إن الشاعر الكفيف بشار بن برد كان ماجنا يميل إلى مغازلة الجوارى وأن ذ
يكتب
.الأسبوع الماضى كنت أبحث عن مشاهد وصور تعبر عن واقع ارتباط الشعب المصري بهويته وحضارته فى مواجهة أفكار